Get Adobe Flash player

مفهوم التطرف وسبل المواجهة والاستئصال

التصوف والمجتمع

حوار الأديان، المنهجية وقضية الاسرة

مغامرة ترجمة الشعر.. علامات الاستحالة وصور الممكن بين الماضي والحاضر

مؤتمر دعم الطاقة وتقليل الانبعاثات

مجلات بيت الحكمة

اصدارات مجانية

اصدارات مجانية

الساعة الآن

معرض المرئيات


رئيس الوزراء : وصلنا الى مناطق منسية بالرغم انها مناطق مأهولة بالسكان لم تدخل فيها الخدمات .

خريطة زوار الموقع

صفحتنا على الفيس بوك

وزارة التخطيط /الجهاز المركزي للاحصاء

تفاصيل الخبر

تقرير محاضرة :رهان الحوار وآليات الصراع في العراق


2014-08-26

 تقرير محاضرة :رهان الحوار وآليات الصراع في العراق

 ((رهان الحوار وآليات الصراع في العراق))

 
بحضور عدد من الأساتذة والباحثين والمثقفين والطلبة الجامعيين .
 
(عقد بيت الحكمة – قسم دراسات الاديان المحاضرة الموسومة (رهان الحوار وآليات الصراع في العراق
 
للباحث الاستاذ الدكتور حميد آدم ثويني الاستاذ في كلية التربية – ابن رشد ، اذ افتتحت الجلسة برئاسة الاستاذ الدكتور جاسم السدر/ كلية العلوم الاسلامية وكان في مقرريتها الدكتورة مياس ضياء باقر/ كلية التربية – ابن رشد، في قاعة كلية العلوم الاسلامية وذلك في صبيحة يوم الاثنين الموافق 2014/8/25 في تمام الساعة 10 صباحاً
 
بيّن رئيس الجلسة بان الحوار هو تعليم وتدريب، ولابد أن نتحاور لنتسامى بالافكار بين الاطراف، ويعدّ الحوار ثقافة الجسور بين الافكار، وهناك فرق بين الحوار والجدال.. ووضح الفرق بان الحوار يكون بين شخصين يتكلم الاول ويرد الثاني عنه، أما الجدال يتكلم الاول ويهاجمه الطرف الثاني.
 
وضح الباحث أن معنى الرهان هو تمسك الشخص بشيء وهو متأكد من حدوثه وله دلالتان: الدلالة الاولى هي الثبات على الرأي بحق أو بغير حق والدلالة الثانية هي التباين.
 
عندما نريد التحديث لابد من البدء بالجانب التاريخي ثم الجانب الفكري او الاستنباطي، وان هذا الموضوع ليس موضوعاً سياسياً بقدر كونه موضوعاً بيئياً وان البيئة ما هي إلا عملية انعكاس للتنوع السكاني في العراق.
 
وعند النظر الى المجتمع العراقي نجد ان هناك تباين بين اطياف الشعب ولكن هناك ترابط واقعي بين ابناء الشعب بعيداً عن القومية والديانة، وان التباين والاختلاف قد اتى من الاستعمار البريطاني.
 
وإذا كان هناك تفاوتاً طبقياً بين الناس يجب ان لا يكون هناك تعالياً بل يجب ان يكون هناك ترابطاً برغم التباين الموجود.
 
نشأت فكرة الحوار بعد سقوط النظام اذ ظهرت بعد مطالبة بعض الفئات للحوار للوصول الى النتيجة المثلى لحل المشاكل التي ظهرت بسبب التباين الفكري والمكاني والاقتصادي وهي فترة مرحلية. 
 
اِنَ تبني فكرة الحوار والجدال بين الكتل هو لصالح الاطراف جميعها لتكوين نتيجة مفيدة وهي أيضاً فكرة مهمة في وقتنا الحاضر بعد ظهور التكتلات بعد سقوط النظام والذي ينبغي ان لا يغيب الضمير عن الحوار.
 
 
وكان هناك بعض المداخلات أهمها:
 
 د. رعد الكيلاني/ رئيس كلية العلوم الاسلامية:
 
تساءل عن النتائج من طرح موضوع الحوار، وتساءل عن الاقتصاد ودوره في الطبقية في الهوية العراقية، وكذلك بيّن ان الحوار يجب ان يكون هناك ندية بين الاطراف المتحاورة.
 
 
د. بلال الخفاجي / معاون عميد كلية العلوم الاسلامية للشؤون الامنية
 
طرح ان هناك اشارة ذهنية يرجى تسليط الضوء عليها.. هي ان هناك تنوعاً طائفياً ومذهبياً فضلاً عن التنوع البيئي في العراق .. لذا يجب التركيز على الجانب الفقهي والديني للارتقاء بالحوار الى جانب الفكر والموقف السياسي ونشره الى عامة المجتمع وان لا يبقى رهينة الجلسات والندوات.
 
 
د. عبد الجبار/ الجامعة المستنصرية
 
أودّ التساؤل عن الحوار بين من ومع من؟ هل الحوار فقط بين النخبة ؟ اذ لابد ان ينتقل الحوار الى المجتمع لنشر فكرة التعايش بين اطراف المجتمع حتى لو كانت هناك مكنونات عقائدية.
 
 
 
 
 
 
كتابة :يسرى اسامة 
تحرير :ماجد ساجد
تصحيح لغوي : رواء مظهر 
اخراج فني :حسام خليل 

المزيد من الاخبار

نافذة استلام البحوث العلمية

ابحث في موقعنا

جدول النشاطات الشهري

الشكاوى والمقترحات

أحصائيات

عدد الزوار حاليا : 15
عدد زوار اليوم : 616
عدد زوار أمس : 1200
عدد الزوار الكلي : 1572870

من معرض الصور

اشترك بالنشرة البريدية

أسمك  :
أيميلك :
 

بوابة الحوكمة الالكترونية