Get Adobe Flash player

مفهوم التطرف وسبل المواجهة والاستئصال

التصوف والمجتمع

حوار الأديان، المنهجية وقضية الاسرة

مغامرة ترجمة الشعر.. علامات الاستحالة وصور الممكن بين الماضي والحاضر

مؤتمر دعم الطاقة وتقليل الانبعاثات

مجلات بيت الحكمة

اصدارات مجانية

اصدارات مجانية

الساعة الآن

معرض المرئيات


رئيس الوزراء : وصلنا الى مناطق منسية بالرغم انها مناطق مأهولة بالسكان لم تدخل فيها الخدمات .

خريطة زوار الموقع

صفحتنا على الفيس بوك

وزارة التخطيط /الجهاز المركزي للاحصاء

تفاصيل الخبر

الفساد والاصلاح – مقاربة قيمية اخلاقية


2015-11-10

الفساد والاصلاح – مقاربة قيمية اخلاقية

الفساد والاصلاح – مقاربة قيمية اخلاقية

بحضور عدد من الأساتذة والباحثين والأكاديميين والمثقفين عقد بيت الحكمة قسم الدراسات الفلسفية محاضرة بعنوان ((الفساد والاصلاح – مقاربة قيمية اخلاقية)) صبيحة يوم الثلاثاء الموافق10/11/2015 الساعة الحادية عشرة صباحاً في قاعة الاجتماعات في بيت الحكمة.

رئيس الجلسة: الاستاذ الدكتور حسن مجيد العبيدي وبمقررية الدكتور اياد كريم صلاحي

الفساد والاصلاح – مقاربة قيمية اخلاقية
بحثٌ للاستاذ الدكتور عامر عبد زيد/ كلية الاداب / جامعة الكوفة
*    بيّن الباحث إنَّ  مما لاشك فيه ان الفساد اصبح راهناً ضاغطاً يهدد الدولة كمؤسسة والمجتمع ومنظومة القيم فيها اجتماعياً وسياسياً ويخلق انسداداً في افق المستقبل.
*    لهذا نجد ان الفساد مشكلة خطيرة اجتماعياً وثقافياً وسياسياً وهذا نلمسه من تعريف الفساد بوصفه تلك النشاطات التي تتم داخل جهاز اداري حكومي معين ومن اثارها صرف الجهاز الاداري الحكومي من خدمة المصلحة العامة الى خدمة المصلحة الخاصة.
*    كما وضح الباحث ان من اشارات الفساد في بعض لجان الترقيات والتعيينات ولجان المشتريات لمشاريع الدولة مدنية وعسكرية والروتين والاجراءات المطولة وكذلك الرشوة والوساطة واحالة المناقصات للمشاريع والاشراف على المشاريع الكبيرة والصغيرة والفضائيين من الموظفين غير الموجودين فعلياً.
*    ومن اسباب الفساد :
     1-  انعدام التوزيع العادل للثروة داخل المجتمع.
     2- قلة الرواتب المخصصة للموظفين والعاملين.
      3- شمول القلة بالحوافز
     4- ضعف القيمة الاخلاقية لدى الموظفين على اساس المحاصصة السياسية
     5- القيادة الفاسدة تؤدي الى شيوع الفساد كممارسة داخل الادارات الحكومية
     6- خلل في المتابعة الميدانية.
     7- عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
     8- هيمنة المحاصصة السياسية على مؤسسات الحكومة قد ساهمت في اتساع تلك النواقص وتضخمها.
     لهذا نجد بعض السياسيين عندما يعرفون السياسة يحصرونها في صنفين الاولى هي المصلحة والثاني هو فن الممكن.
    

المزيد من الاخبار

نافذة استلام البحوث العلمية

ابحث في موقعنا

جدول النشاطات الشهري

الشكاوى والمقترحات

أحصائيات

عدد الزوار حاليا : 36
عدد زوار اليوم : 548
عدد زوار أمس : 1270
عدد الزوار الكلي : 1581656

من معرض الصور

اشترك بالنشرة البريدية

أسمك  :
أيميلك :
 

بوابة الحوكمة الالكترونية