Get Adobe Flash player

من مدرسة جنديسابور الى بيت الحكمة مترجمو وعلماء السريان صنّاع في حضارة العصر الذهبي الإسلامي ونهضة اوروبا

الهجرة واللجوء والتحديات الإنسانية بين المسؤولية الدولية والالتزامات الوطنية

احتفالية المنجز العلمي لأساتذة التاريخ

الاتجاهات الاسلامية في الفكر العراقي المعاصر

رؤية ورسالة بيت الحكمة

رؤية ورسالة بيت الحكمة

الخطة الاستراتيجية

الخطة الاستراتيجية

مجلات بيت الحكمة

اصدارات مجانية

اصدارات مجانية

الساعة الآن

معرض المرئيات


رئيس الوزراء : وصلنا الى مناطق منسية بالرغم انها مناطق مأهولة بالسكان لم تدخل فيها الخدمات .

خريطة زوار الموقع

صفحتنا على الفيس بوك

وزارة التخطيط /الجهاز المركزي للاحصاء

مؤتمر دعم الطاقة وتقليل الانبعاثات

المشاريع الاستراتيجية

 المشاريع الاستراتيجية

 
المشروع الإستراتيجي التاريخي لبيت الحكمة
ثقافة اللاعنف في التعامل مع الآخر
المشروع القانوني الاستراتيجي لبيت الحكمة
 
ثقافة اللاعنف في التعامل مع الآخر 
 
•مشروع لاعادة بناء الشخصية العراقية.
•مشروع لاعادة بناء الثقة في المجتمع العراقي.
•مشروع لاشاعة الامن والسلام والمحبة بين ابناء الشعب العراقي.
•مشروع لتغليب لغة الحوار على لغة السلاح.
•مشروع  لتغليب لغة الحياة على لغة الموت.
•مشروع لصنع راي عام جديد يتبنى البناء والنمو والتقدم ويرفض الهدم والتخلف.
•مشروع لتصحيح المفاهيم غير السليمة عن كثير من المباءى والعقائد والمصطلحات المقدسة.
•مشروع يؤهل المجتمع الى قيم العدالة والحرية والاعتراف بالاخر.
•مشروع لبناء قناعات جديدة لممارسة اللاعنف مستندة على الاصول والقيم الحضارية.
 
 ان وجود المجتمع الانساني يؤدي الى وجود التزاحم والتعارض والاختلاف بين آفراده بسبب حب الذات،لذا كان من لطف الله تعالى ان ارسل انبياءه وانزل معهم الكتاب والمنهج  والنظام ليقوم الناس بالقسط ويرفعوا الاختلاف والتنازع والصراع ليعيش الناس بالأمن والأمان من جميع الوجوه،ونحن اليوم كمجتمع انساني لانختلف عن تلك المجتمعات التي مرت في عصور التاريخ الماضية وان كنانعيش في بيئة علميه حضاريه متطوره ولكن الانسان هو الانسان ولايزال حب الذات العامل الرئيسي في كل صراع وكل اختلاف،هذا العامل وعوامل آخرى
 
أفرزت اساليب وادوات في التعامل بين الانسان واخيه الانسان عندما تتعارض مصالحها وافكارها وتوجهاتها ومواقفها...الخ.وكان منها القتل والضرب والتعذيب والنفي والحرق والاغتصاب والاسترقاق واستعباد والاذلال والسخريه والاستهزاء واللعن والسب والتشويه والغيبه واشاعة الفساد والفتنه...الخ فكان الظلم والخوف والجوع والحرمان وتدمير الآخر.
 
ماذا نقصد بالآخر؟
 
الاخر هو آيا ما كان،هو المسلم او غيره هو المذهب الفلاني او غيره هو العربي او غيره هو الابيض او غيره،هو الانسان كل الانسان ،بل قد يشمل حتى الحيوان والنبات.
 
مفهوم اللاعنف:
 
 وعي سياسي واجتماعي ومارسة حضارية تنتهج الحوار الحضاري والاعتراف بالآخر في سبيل التوصل الى حل النزاعات التي تحقق طموحات ومصالح الاطراف المتخاصمة دون اللجوء الى العنف كخيار لحل المشكلات والازمات.
 
اهداف المشروع
 
1-اعادة بناء شخصية الانسان العراقي-خاصة والمجتمع البشري عامة على اسس تعترف بالآخر وتستمع اليه وتتعامل معه بالحوار الحضاري والرفق واللين.
2-نبذ العنف ومصطلحاته والسلاح وتدمير الأخر من قاموس التعامل اليومي .
3-صنع مجتمع أمن متألف.
4-صنع مجتمع الثقة بنشر حسن الظن بين الناس .
5-نشر السلام والمحبة والاصلاح بين الناس.
 
ماهي ثقافة اللاعنف؟
 
التصورات والمفاهيم تنبعث من الافكار والعقائد والمبادئ ثم تنعكس الى سلوك وتعامل يومي مع ما حولنا توجيه الناس وتغيرهم باتجاه اللاعنف يبدأ مع ذات الانسان من افكاره وعقائده وتصوراته لذا فان ثقافة اللاعنف تبدأ بتغذية الناس بأفكار ومبادى توصي باللاعنف ((وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعانوا على الاثم والعدوان...)(فلاتنتاجوا بالاثم والعدوان ..)
 
في الحياة الاجتماعية تتحرك مفردات ومبادئ وافكار ومفاهيم حقوق الانسان بكل مفرداتها،مفهوم الحرية ،الديمقراطية السلام التعايش السلمي بين الشعوب حق الانسان في تقرير مصيره كل هذه الثروه ترفد اللاعنف الاديان الرئيسية كما انزلهاالله تعالى ترفد ثقافة. الفكر الانساني وما أنتجه الكتاب والمفكرون والفلاسفة والتشريعات الوضعيه بجوهرها ترفد ثقافة اللاعنف. نحن قدورثنا خزائن عظيمة من ثقافة اللاعنف نحن امام مهمة صعبة وهي عملية تحويل هذه الثروة الى غذاء يومي يسهل تفعيله سلوكا وتعاملاً يوميا.
 
آلية العمل:
تفزز لجان علمية لدراسة هذه الثروة دراسة مستوعية،واخراج ما يتعلق بثقافة اللاعنف منها تصنف هذه المعلومات كل في حفلة ومجاله يعهد الى اصحاب الاختصاص لصياغة ثقافة اللاعنف كل في اختصاصه (التفسير والحديث والتاريخ والادب والقصه الفن بكل اقسامه)تحضير كراسات تتحدث عن ثقافة اللاعنف تنقية المبادئ والافكار والقصص والاساطير مما علق بها وشوهها كمبائ الحرية والمساواة والجهاد...تختار كتاب وعلماء للتلفزيون /للصحافة لكل وسائل الاعلام نختار علماء في مناهج التعليم لتغير مناهج التعليم نرفع من الكتب المدرسيه كل ما يتعلق بالعنف .
 
ماهي الوسائل والادوات لتحقيق ذلك؟
 
من اجل هذه المشروع الانساني الحضاري الستراتيجي سنجند كل ما حولنا من وسائل او كل ما في الوجود من وسائل منها:
 
الوسائل  الاعلاميه(القنوات التلفزيونيه-الصحافة –الاذاعه-السينما)
الفن(الرسم-النحت-النشيد-الموسيقى-المسرح والتمثيل...الخ
المراكز الدينية والمؤسسة الدينية (كل الاديان)
(الخطباء-الوعاظ..)
(الجامعات(الاساتذة –الباحثون-الدراسات العليا –المدراس(الدرسون-المشرفون ..) منظمات المجتمع المدني المؤسسات الخاصة بالمرأة والطفل وجمعيات الرفق بالحيوان وجمعيات حقوق الانسان. تعمل مسابقات وجوائز في الثقافة والادب .
 
تعمل معارض رسم وكتاب وملصقات جدارية ومداليات وكادرات.
 
-نفعل مشروعنا بالمؤتمرات والندوات والحلقات النقاشية واللقاءات الشعبية مع كل الناس..(بحوث-كراسات-مقالات في الصحف والمجلات-برامج تلفزيونية،اعلانات عملية لتثقيف الموظف،الجندي،الكاسب.
 
-تأهيل المجتمع الى قيم العدالة والحرية والاعتراف بالأخر.طرح ثقافة معززة لمنهج اللاعنف والتسامح مع الآخر ذات مشتركات.
 
- بناء قناعات جديدة لممارسة اللاعنف مستندة على الاصول والقيم الحضارية.
 
-تحديد يوم للسلام او التآخي او للمحبة.
 
-تجهيز بضاعة اعلاميه ثقيلة الوزن نوعيا لتغطي على البضاعة المطروحة(الداعيةالى موت الأخرين)وضع مسابقات وجوائز لافضل كتاب،قصيدة رسميه،قصة، نشيد،....)
 
 
 
 ----------------------------------------------------------------------------
 
المشروع الإستراتيجي التاريخي لبيت الحكمة
 
 
تحديث منهج كتابة التاريخ
 
ان هدف هذا المشروع الاهتمام بصياغة او تحديث منهج بحثي جديد، وانه من الموضوعية بمكان ونحن نشهد تطورات ومتغيرات ملحوظة في مجال حرية الفكر وابداء الراي والحوار مع الآخر سواء كان ذلك الاخر ديناً ام مذهباً ام جنساً ام عرقاً ام فرقة دينية ام طائفة ام عنصراً اجتماعياً فأنه من الموضوعية ان نعيد بناء اهم تكوين ثقافي وحضاري يرثه الفرد (أي فرد) بدءاً من عائلته الى عشيرته ومذهبه وجنسه واصله ودينه على وفق منهجية وطريقة بحث لاتتنكر للماضي او تحدده بزاوية ضيقة وبموروث اعتادت عقولنا على قراءته والبحث فيه. انها منهجية نطمح الى ان يتفق عليها الاكاديمي المختص بالتاريخ والحضارة والباحث المهتم ورجل الدين من هذا المذهب او ذاك او من هذا المذهب الفلسفي والمعرفي او ذاك.
 
نطمح ان تكون منهجية لاتكرر الخطأ التاريخي للرواية الاموية والرواية العباسية . ونتطلع الى ان تكون منهجية تعتمد الموضوعية فلسفة في السرد التأريخي دون اعادة او تكرار نظرية التاريخ (هو تاريخ حروب او تاريخ خلفاء وملوك) انما هو تاريخ امة فاعلة لأبراز دورها السياسي انه تاريخ الامة الاجتماعي والاقتصادي والحضاري يمثل ما قدمه هذا المجتمع من فكر وحضارة وعلوم 0وسنتواصل بعونه تعالى الى هذه الاهداف السامية عبر آلية طموحة هي:-
 
اولاً:
 
تحقيق ملتقى بين بيت الحكمة ورئيس مجلس أمنائه مع نخبة من الاكاديميين المعروفين ومن الباحثين والمهتمين في الكتابة التاريخية وفلسفة التاريخ.
 
وهدف هذا الملتقى مناقشة المفاصل الحيوية في منهج البحث والتدوين التاريخيين، وتشخيص الطرق والوسائل التي ينبغي اعتمادها في صياغة النهج الذي سارت فيه الاحداث التاريخية وفي كيفية كتابة التاريخ وتفهمه بدءاً من الرواية التاريخية بتحليل سندها ومحتواها ومروراً بمباحث علم الجرح والتعديل وصدقية الرواية او عدم صدقيتها والوقوف على الموثوق من الاحداث التاريخية استناداً الى أسانيد الروايات وموضوعاتها بكل تجرد وموضوعية دون الانفراد في السرد على تراجم الخلفاء وولاة العصور الاسلامية واضفاء مواصفات المدح والاطراء على اعمالهم وضرورة تقصي صانع الحدث التاريخي الاساس الا وهو الانسان العادي.
 
ثانياً:
 
تحقيق عقد مؤتمر واسع على هيأة مهرجان ثقافي تاريخي هو الالف عالم وباحث في التاريخ ويعرض في هذا المؤتمر الباحثون اراءهم وافكارهم في كتاب منهج الكتابة التاريخية. فضلاً عن استعراض للدراسات التي يعدهّا العلماء حول المفاصل التاريخية ان كانوا قد أعدوا مثل هذه الدراسات.
 
ثالثاً:
 
ان الوصول الى جمع البحوث والفصول في المحاور المتفق عليها لاعداد طبعها طبعة تجريبية يقتضي عرضها على ملتقى علمي وديني. وتتألف عناصر هذا الملتقى من:-
 
1- علماء دين من المذاهب والملل المختلفة او من مرجعيات دينية كالحوزة والأزهر ومؤسسات دينية معروفة.
 
2- علماء في الميادين التاريخية.
 
3- الهدف من وراء هذه الخطوة:
 
ان الهدف من هذهِ المرحلة في كتابة الكتاب الشامل هو ان ينال على موافقة هذهِ النخبة الدينية، وانه (الكتاب) يمثل الخط التاريخي المقبول عن تاريخ امتنا بجميع اطيافها.
 
 
 
 
 
--------------------------------------------------------------------------------
 
المشروع القانوني الاستراتيجي لبيت الحكمة
     ((الافاق المستقبلية))
 
     - قانون الاحوال الشخصية
     - القانون المدني والتجاري
     - القانون الجنائي
 
الافاق المستقبلية لقانون الاحوال الشخصية
 
ليس خافيا على أحد ان قانون الاحوال الشخصية يجسد واقع الحياة الاجتماعية في كل مجتمع ضمن اطار ديني واخلاقي يعيشه المجتمع يتكفل بتنظيم العلاقات الاسرية والمجتمعية بهدف بنائها بالشكل السليم وحمايتها من الضياع وعدم الاستقرار وضمان الامان والسعادة والرفاهية ولاسيما ونحن نعيش في ظل خيمة الاسلام فان قانون الاحوال الشخصية لابد وان يعكس مبادئ الشريعة الاسلامية التي جاء بها كتاب الله العزيز ( القران الكريم ) ومهتدين بالسنة النبوية الشريفة ولكن اذا ما رجعنا الى الوراء والقينا نظرة تاريخية في القانون المذكورلوجدنا انه قد صدر عام 1959 حيث مضت عليه عشرات العقود وبلا شك ان هذا يكشف عن عدم مواكبة هذا القانون  لمتغيرات العصر والتطور والتقدم الحاصل في عالمنا المعاصر مما يستوجب اعادة النظر في الجوانب التي تقتضي التغيير والتعديل.
 
وعلى اساس ما تقدم وبهدف الدراسة الموضوعية لتقرير منهج جديد يعتمد في وضع قانون الاحوال الشخصية 0سيعقد قسم الدراسات القانونية في بيت الحكمة ندوة لمناقشة القسم الأول من هذا المشروع والمختص بتأشير الآفاق المستقبلية لقانون الأحوال الشخصية وذلك من خلال المحاور الآتية:
 
1- أحكام الزواج
 
2- أحكام الطلاق
 
3- أحكام المواريث
 
4- القانون الموحد للأحوال الشخصية . 

نافذة استلام البحوث العلمية

ابحث في موقعنا

جدول النشاطات الشهري

الشكاوى والمقترحات

أحصائيات

عدد الزوار حاليا : 29
عدد زوار اليوم : 732
عدد زوار أمس : 744
عدد الزوار الكلي : 1861404

من معرض الصور

اشترك بالنشرة البريدية

أسمك  :
أيميلك :
 

بوابة الحوكمة الالكترونية